الاسبا ب التي تجعل الطفل بيكي بالليل.
الجوع، تغيرات درجة الحرارة، تبلل الحفاظة، المغص أوالسعال، وغيرها من الأسباب
التي تجعل الطفل يبكي في الليل. عندما يكون السعال بسبب الربو او التهاب القصبات الهوائية،
فإن الطفل يستيقظ بسبب صعوبة التنفس و يحاول تغيير وضعية نومه، مما يخلق لديه توترا نفسيا يصاحبه
أرق وصعوبة في استعادة هدوئه. كما أن قلق الإنفصال عن الأهل يؤدي إلى هذا النوع من الاضطرابات.
ويلاحظ تذمر شديد على بعض الأطفال بسبب ما يسمى بالديدان التي تنتج عنها حكة شرجية، كذلك الشأن
بالنسبة لالتهابات الأذن الوسطى و بزوغ الأسنان و أحيانا، وهذه من أصعب المواقف بالنسبة للأم، لا يكون
هناك سبب واضح لبكاء الطفل خلال النوم
أسباب أخرى توقظ الطفل ليلا
يعتبر عدم القدرة على النوم أو الفشل في المحافظة عليه أمرا مألوفا لدى الأطفال.
وقد يعتبر الأطفال بصورة لا واعية بأن النوم هوالفترةالتي يحرمون فيها من حب واهتمام الوالدين،
ولا شك أن ذلك القلق سيجد سبيله للتفاقم عند وجود صراع في الأسرة . وترتبط مخاوف وقت النوم غالبا
ببعض التغيرات التي تطرأ على حياة الطفل، كالتحاقه بالحضانة أو الروض في السنوات
التي تسبق سن التمدرس لديه. ويظهر بعض الأطفال خوفا شديدا من حلول الليل واقتراب موعد النوم بعد
إدراكهم للموت، مما يجعلهم يتلكؤون في الذهاب إلى الفراش خشية تعرضهم له، حيث يكون هذا الأمر مبالغا فيه،
خصوصا عند وجود وفاة حديثة لأحد أفراد الأسرة. وقد يتم التعبيرعن القلق الناجم عن بعض مؤثرات
حياة الطفل (الأسرة ، المدرسة، الأصدقاء) من خلال اضطراب في النوم،
كما قد يسبب الاكتئاب مشاكل ذات صلة بالنوم.
الكوابيس الليلية
تحدث هذه الكوابيس في اعمار مختلفة و يمكن تفريقها بسهولة عن الذعر أوالخوف الليلي.
ففي هذه الحالة يشاهد الطفل حلما مزعجا تليها حالة صحو تام. و يستطيع الطفل تذكر تفاصيل الحلم
الذي طرد النوم من جفونه، و غالبا ما يتم ذلك في النصف الأخيرمن الليل. كما يبدو خائفا عند استيقاظه،
و يستجيب بسهولة للوالدين و لمحاولات إزالة الخوف و قد يجد الطفل صعوبة في العودة الى النوم
و تزول اكثرحالات الكوابيس الليلية مع تقدم الطفل في العمر
الجوع، تغيرات درجة الحرارة، تبلل الحفاظة، المغص أوالسعال، وغيرها من الأسباب
التي تجعل الطفل يبكي في الليل. عندما يكون السعال بسبب الربو او التهاب القصبات الهوائية،
فإن الطفل يستيقظ بسبب صعوبة التنفس و يحاول تغيير وضعية نومه، مما يخلق لديه توترا نفسيا يصاحبه
أرق وصعوبة في استعادة هدوئه. كما أن قلق الإنفصال عن الأهل يؤدي إلى هذا النوع من الاضطرابات.
ويلاحظ تذمر شديد على بعض الأطفال بسبب ما يسمى بالديدان التي تنتج عنها حكة شرجية، كذلك الشأن
بالنسبة لالتهابات الأذن الوسطى و بزوغ الأسنان و أحيانا، وهذه من أصعب المواقف بالنسبة للأم، لا يكون
هناك سبب واضح لبكاء الطفل خلال النوم
أسباب أخرى توقظ الطفل ليلا
يعتبر عدم القدرة على النوم أو الفشل في المحافظة عليه أمرا مألوفا لدى الأطفال.
وقد يعتبر الأطفال بصورة لا واعية بأن النوم هوالفترةالتي يحرمون فيها من حب واهتمام الوالدين،
ولا شك أن ذلك القلق سيجد سبيله للتفاقم عند وجود صراع في الأسرة . وترتبط مخاوف وقت النوم غالبا
ببعض التغيرات التي تطرأ على حياة الطفل، كالتحاقه بالحضانة أو الروض في السنوات
التي تسبق سن التمدرس لديه. ويظهر بعض الأطفال خوفا شديدا من حلول الليل واقتراب موعد النوم بعد
إدراكهم للموت، مما يجعلهم يتلكؤون في الذهاب إلى الفراش خشية تعرضهم له، حيث يكون هذا الأمر مبالغا فيه،
خصوصا عند وجود وفاة حديثة لأحد أفراد الأسرة. وقد يتم التعبيرعن القلق الناجم عن بعض مؤثرات
حياة الطفل (الأسرة ، المدرسة، الأصدقاء) من خلال اضطراب في النوم،
كما قد يسبب الاكتئاب مشاكل ذات صلة بالنوم.
الكوابيس الليلية
تحدث هذه الكوابيس في اعمار مختلفة و يمكن تفريقها بسهولة عن الذعر أوالخوف الليلي.
ففي هذه الحالة يشاهد الطفل حلما مزعجا تليها حالة صحو تام. و يستطيع الطفل تذكر تفاصيل الحلم
الذي طرد النوم من جفونه، و غالبا ما يتم ذلك في النصف الأخيرمن الليل. كما يبدو خائفا عند استيقاظه،
و يستجيب بسهولة للوالدين و لمحاولات إزالة الخوف و قد يجد الطفل صعوبة في العودة الى النوم
و تزول اكثرحالات الكوابيس الليلية مع تقدم الطفل في العمر